المخاطر الرئيسية المرتبطة بالصيام لمرضى السكري
- الحماض الكيتوني.
- الجفاف.
- تجلط الدم.
- نقص سكر الدم.
- ارتفاع سكر الدم.
ويعتمد حدوث تلك المضاعفات علي عدة عوامل وهي:
- نوع السكري (النوع الاول – النوع الثاني).
- الأدوية المستخدمه لعلاج السكري (العقاقير –الانسولين).
- إحتماليه تعرض المريض لنقص سكر الدم.
- وجود مضاعفات أو أمراض مصاحبة لداء السكري.
- الظروف الاجتماعيه للمريض وطبيعه العمل.
- تجربه الصيام بالأعوام السابقه.
ويتم تقسيم مرضي السكري لثلاث مجموعات طبقا لخطورة الصيام :
الفئة (1) مخاطره عالية جدا:
إذا توافر واحد أو أكثر مما يلي:
- هبوط سكر الدم الشديد في غضون 3 أشهر قبل رمضان.
- الغيبوبة الكيتونيه في غضون 3 أشهر قبل رمضان.
- غيبوبة إرتفاع السكر في غضون ثلاثة أشهر قبل رمضان.
- تاريخ مرضي لنقص سكر الدم المتكرر.
- تاريخ مرضي لعدم إنتظام سكر الدم.
- سكر النوع الاول الغير منتظم.
- الحمل سواء كانت السيده مصابه بسكر الحمل او كانت تعاني منه قبل الحمل.
- مرضى غسيل الكلى المزمن أو القصور الكلوي في المراحل المتقدمه (الرابعه والخامسه).
- مضاعفات السكر المتقدمة.
- الشيخوخة مع اعتلال الصحة.
الفئة (2) مخاطرة عالية:
إذا توافر واحد أو أكثر مما يلي:
- سكر النوع الثاني الغير منتظم.
- سكر النوع الاول المنتظم.
- سكر النوع الثاني المعالج بالانسولين.
- الحامل التي تعالج بنظام غذائي فقط أو بعقار الميتفورمين.
- القصور الكلوي في المرحله الثالثه.
- المرضى الذين يعانون من ظروف مرضية مصاحبه و التي تمثل عوامل خطر إضافية.
- أصحاب العمل البدني الشاق.
- العلاج بالعقاقير التي قد تؤثر على الإدراك.
الفئة (3) معتدل / منخفض المخاطرة:
• سكر النوع الثاني المنتظم عن طريق واحده أو أكثر ممايلي:
- النظام الغذائي.
- العقاقير المحفزة لإفراز الانسولين والمحسنة لعمله.
- الأنسولين القاعدي.
• في حالة الصيام يتوجب علي المريض تأخير موعد وجبة السحور وكثرة تناول الماء والإعتماد علي الفاكهه كمصدر للسكريات والتقليل من تناول الحلوي
• قياس السكر العشوائي أكثر من مره للتأكد من عدم وجود أية عوامل خطوره ويفضل قبل السحور وفي الصباح - وقت الظهيره ومع آذان العصر - قبل الافطار وبعد الافطار بساعتين وأيضا عند الشعور بالاعياء.
• متي يتوجب علي الصائم الافطار :
- إذا نقص معدل السكر العشوائي عن 70 او زاد عن 300.
- في حالة الشعور بالاعياء الحاد أو أعراض ارتفاع أو إنخفاض السكر بالدم.